ملخص الدرس 11: الإيمان والفلسفة | للسنة أولى بكالوريا
التفكير الفلسفي يقوي العقل ويطور التفكير
الإيمان والفلسفة:الإيمان:
لغة: التصديق واليقين،
اصطلاحا: التصديق اليقيني بوجود الله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.
الفلسفة: النظر العقلي المحض، والتفكير القائم على الاستدلالات المنطقية والبرهانية حول موضوعات وقضايا كلية..
التفكير الفلسفي: إعمال الإنسان عقله لحل قضية أو مسألة معينة بالاستناد إلى مجموعة من الحجج العقلية والبراهين المنطقية.
التفكير الفلسفي يقوي العقل ويطور التفكير:
- جوهر التفكير الفلسفي هو فتح فضاء للتساؤل والتأمل والفهم، باعتباره حاجة وجودية لكل ذي عقل.
- التفكير الفلسفي يفتح باب الشك المؤدي إلى اليقين وبناء القناعات على أساس متين.
- تدعو الفلسفة إلى استخدام العقل ونبذ التقليد والتبعية، مما يؤثر إيجابا في قدرة العقل البشري، وهذا يتوافق مع دعوة الإسلام.
- كشفت أبحاث الفلاسفة عن كثير من الحقائق الإيمانية من خلال استخدامهم العقل المجرد، كحقيقة وجود الله، والبعث...، الشيء الذي يدل على أن للتفكير الفلسفي المنضبط دورا مهما في ترسيخ الإيمان.
- المنهج الفلسفي يعتمد على التحليل المنطقي والاستدلال العقلي، وهذا من شأنه محاربة الأساطير والأباطيل التي تحجب الحق عن الخلق، وبهذا تصفوعلاقة العباد بالله وتزداد طاعته له سبحانه.
- الدين يدعو إلى التفكر في آيات الأنفس والآفاق قصد ترسيخ الإيمان وتقويته والفلسفة تدعو إلى إعمال العقل ونبذ الجهل ومحاربة الخرافات إذا فلا تعارض بينهما إلا بوجود تحريف في النقل أو سوء استعمال للعقل.
- الدين يعتبر العقل مصونا له وليس خطرا عليه.
- الحقيقة واحدة غير متعددة ولا يمكن لها أن تتعارض، لذلك فهي تكشف إما عن طريق الوحي أو عن طريق العقل .
اصطلاحا: التصديق اليقيني بوجود الله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.
الفلسفة: النظر العقلي المحض، والتفكير القائم على الاستدلالات المنطقية والبرهانية حول موضوعات وقضايا كلية..
التفكير الفلسفي: إعمال الإنسان عقله لحل قضية أو مسألة معينة بالاستناد إلى مجموعة من الحجج العقلية والبراهين المنطقية.
التفكير الفلسفي يقوي العقل ويطور التفكير:
- جوهر التفكير الفلسفي هو فتح فضاء للتساؤل والتأمل والفهم، باعتباره حاجة وجودية لكل ذي عقل.
- التفكير الفلسفي يفتح باب الشك المؤدي إلى اليقين وبناء القناعات على أساس متين.
- تدعو الفلسفة إلى استخدام العقل ونبذ التقليد والتبعية، مما يؤثر إيجابا في قدرة العقل البشري، وهذا يتوافق مع دعوة الإسلام.
المنهج الفلسفي الموضوعي وأثره في ترسيخ الإيمان
- المنهج الفلسفي يدعو إلى التفكر في المخلوقات والبحث عن حقائقها والعلاقات الموجودة بينهما،وهو أمر يقوي الإيمان في قلب المتفكر وينقله من إيمان المقلد إلى إيمان العالم العارف بالله تعالى .- كشفت أبحاث الفلاسفة عن كثير من الحقائق الإيمانية من خلال استخدامهم العقل المجرد، كحقيقة وجود الله، والبعث...، الشيء الذي يدل على أن للتفكير الفلسفي المنضبط دورا مهما في ترسيخ الإيمان.
- المنهج الفلسفي يعتمد على التحليل المنطقي والاستدلال العقلي، وهذا من شأنه محاربة الأساطير والأباطيل التي تحجب الحق عن الخلق، وبهذا تصفوعلاقة العباد بالله وتزداد طاعته له سبحانه.
لا تعارض بين الفلسفة الراشدة والإيمان الحق
علاقتهما:- الدين يدعو إلى التفكر في آيات الأنفس والآفاق قصد ترسيخ الإيمان وتقويته والفلسفة تدعو إلى إعمال العقل ونبذ الجهل ومحاربة الخرافات إذا فلا تعارض بينهما إلا بوجود تحريف في النقل أو سوء استعمال للعقل.
- الدين يعتبر العقل مصونا له وليس خطرا عليه.
- الحقيقة واحدة غير متعددة ولا يمكن لها أن تتعارض، لذلك فهي تكشف إما عن طريق الوحي أو عن طريق العقل .
✅ رابط تحميل " الإيمان والفلسفة " بصيغة (PDF)أو(JPG):
في هذا الفيديو تم تقديم نبذة مختصرة عن درس "الإيمان والفلسفة" وفق الإطار المرجعي الجديد للإمتحانات...وحسب المنهاج الجديد لمادة التربية الإسلامية..ويمكن الاستعانة به في الاعداد للامتحان الجهوي