ملخص درس 9: حق النفس: الاستقامة | الجذع المشترك
حقيقة الاستقامة في الإسلام
تعريفهالغة: الاعتدال و الانصاف .
اصطلاحا: اتباع طريق الحق الذي شرعه الله لعباده من غير انحراف أو اعوجاج، وذلك بامتثال أوامره و اجتناب نواهيه..
قال تعالى: ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ ﴾ سورة هود. 112
مظاهرها
- الاستقامة على العقيدة الطاهرة النقية "عقيدة التوحيد" .
- الاستقامة على فعل الخيرات.
- الاستقامة في الدين والعلم.
- الاستقامة في السلوكات والأقوال .
- الاستقامة في السر والعلن..
محلها: القلب
⏪سبل تحقيق الاستقامة في الإسلام وآثارها
سبلها- الإخلاص في العبادة.
- المداومة التوبة والاستغفار.
- ملازمة الأخيار " الرفقة الصالحة."
- محاسبة النفس.
ثمارها
- سكينة القلب وطمأنينته بدوام الصلة بالله.
- العصمة من الوقوع في المعاصي والمحرمات والغفلة عن الطاعات.
- حب الناس واحترامهم وتقديرهم للإنسان المستقيم.
- بشارة المؤمن عند الاحتضار بالجزاء الحسن على استقامته في الدنيا.
- سعة الرزق في الدنيا.
- استجابة الدعاء.
الامتدادات السلوكية
- ضرورة ستشعار مراقبة الله في خلوتي.- وجوب على مختلف أعمال البر.
- أستقيم في أقوالي وسلوكاتي وأفعالي.

